الأخــبار

2009/12/29

موجز أحــبار الـسوق

هناك 8 تعليقات:

  1. تراجع نشاط قطاعي الخدمات والصناعة بمنطقة اليورو خلال الشهر الجاري بشكل غير متوقع حسب الدراسة التي نشرها معهد الإحصاءات ماركيت. ولكن رغم تراجع مؤشر قطاع الخدمات إلا أنه بقي فوق الخمسين نقطة التي تفصل ما بين الانكماش والنمو لعاشر شهر على التوالي.

    ردحذف
  2. أعلن الاحتياطي الفيدرالي مساء الأربعاء عن إبقائه على سعر الفائدة الرئيسي في حدود نسبته القياسية الدنيا أي ما بين صفر وربع نقطة مئوية.

    وتعهد الاحتياطي على لسان رئيس مجلس إدارته بن برنانكي بتمديد بقاء سعر الفائدة على حاله لمدة غير محددة، ولكنه أكد على تحسن أداء الاقتصاد الأمريكي مع تسجيل تباطؤ في نموه مؤخرا.

    وكان خبراء الاقتصاد يتوقعون هذا الإعلان نظرا لسعي الاحتياطي إلى تحفيز الاستهلاك بالسوق الداخلية وإلى مواجهة أزمة البطالة المستفحلة بالولايات المتحدة والتي تقترب نسبتها من عشرة بالمئة،

    ردحذف
  3. تراجع نشاط قطاعي الخدمات والصناعة بمنطقة اليورو خلال الشهر الجاري بشكل غير متوقع حسب الدراسة التي نشرها معهد الإحصاءات ماركيت. ولكن رغم تراجع مؤشر قطاع الخدمات إلا أنه بقي فوق الخمسين نقطة التي تفصل ما بين الانكماش والنمو لعاشر شهر على التوالي.

    ردحذف
  4. علقت عملاقة السيارات اليابانية تويوتا عمليات الإنتاج بمصنعها في مقاطعة غوانغجو الصينية نظرا لإغلاق مصنع أحد مموليها الرئيسيين في الصين بسبب إضراب شنه العمال للمطالبة برفع أجورهم. ويأتي هذا الإضراب بعد نجاح إضراب قام به عمال أحد ممولي مصنعة السيارات اليابانية هوندا هذا الشهر

    ردحذف
  5. سنغافورة (داو جونز) – سجلت عقود النفط الآجلة تغييراً طفيفاً وسط أحجام التداول الهزيلة خلال الجلسة الآسيوية يوم الخميس، حيث لم يبدي العديد من المشاركين في السوق رغبة في اتخاذ مراكز جديدة بعد ورود الأخبار الأميركية بشأن مبيعات الإسكان ومخزونات النفط التي تشير إلى انخفاض الأسعار.

    وفي بورصة نيويورك التجارية "نايمكس"، بلغ سعر البرميل ضمن عقود الخام الخفيف الحلو الآجلة للتسليم في آب/أغسطس 76.36 دولاراً عند الساعة 6:51 بتوقيت غرينتش، وعلا بمقدار سنت واحد في جلسة "غلوبكس" الإلكترونية. وبدوره، ارتفع خام برنت للتسليم في آب/أغسطس في بورصة "أيس" اللندنية للعقود الآجلة بمقدار 10 سنتات إلى 76.31 دولاراً للبرميل الواحد.

    ومن جهته، أشار كين هاسيغاوا، مدير مبيعات الأدوات الاستثمارية الاشتقاقية لدى شركة "نيو إدج جابان"، إلى انعدام الاتجاهات في السوق، وعدم اتخاذ المشاركين في الأسواق أي مراكز جديدة، لذلك فقد تتراوح الأسعار بين 75 و77 دولاراً للبرميل الواحد لبعض الوقت.

    وأضاف هاسيغاوا أن الشعور لا يزال سلبياً بصورة عامة، لكنه استبعد أن يتراجع سعر البرميل إلى ما دون 75 دولاراً قبل ورود المزيد من الأخبار بشأن الاقتصاد الكلي التي تؤدي إلى انخفاض الأسعار.

    وعلى صعيد آخر، أعلنت وزارة التجارة أن مبيعات المنازل الجديدة في الولايات المتحدة قد تراجعت مسجلة مستوى قياسياً في أيار/مايو، حيث انخفضت المبيعات بنسبة 32.7% بالمقارنة مع الشهر السابق وصولاً إلى المتوسط السنوي المعدل موسمياً أي 300 ألفاً، فيما توقع المحللون وصول هذه المبيعات إلى 400 ألفاً.

    سجّلت مخزونات النفط الأميركية ازدياداً بواقع 2 مليون برميل يوميا بما يتعارض مع التوقعات التي أفادت عن إمكانية انخفاضٍ بواقع مليون برميل خلال الأسبوع.

    "لا يزال الاقتصاد الأميركي يعاني وجود العديد من القطاعات الضعيفة. وبما أن الاقتصاد الأميركي هو الأكبر عالمياً، فيميل بالتالي لإلقاء ثقله على جميع الجهات وعلى سعر النفط أيضا"، وفقا لما أفاد به مايك ساندر من "ساندر كابيتال أدفايزرز".

    ويشير ازدياد مخزونات الخام والضعف على صعيد الاقتصاد الكلي إلى ميل العوامل الأساسية للطلب والإمداد إلى التشاؤم و"يصعب التفاؤل حالياً"، وفقا لما أفادت به شركة "كاميرون هانوفر" الاستشارية عبر مذكرةٍ بحثيةٍ.

    وعلى الأمد المنظور، قد يتمكن المضاربون على ارتفاع أسعار النفط من إيجاد دعمٍ من عوامل الطبيعة، لا سيما وأن الأعاصير قد تتسبب بالمزيد من الخلل في الإمدادات في منطقة خليج المكسيك إلى جانب التسرّب النفطي المتعلّق بشركة "بي بي"، استنادا إلى بعض المحلّلين.

    ويُشار إلى أن عاصفة استوائية جديدة، "داربي"، قد تشكّلت على بعد ما يقارب 540 كلم جنوب – جنوب شرق مدينة سالينا كروز في المكسيك، وفقا لما أفاد به وكالات الأرصاد الجوية الأميركية إلى "أ ف ب".

    يُذكر أن مخزون البنزين المعدل في "نايمكس" لتسليم تموز/يوليو، وهو عقد البنزين المرجعي، قد ارتفع بواقع 75 نقطةً إلى 208.98 دولارات للغالون الواحد، في حين أن وقود التدفئة لتموز/يوليو قد سجّلت 207.23 دولارات للغالون الواحد، أي بارتفاع 39 نقطةً.

    وسجّل الغاز أويل في بورصة "أيس" لتموز/يوليو 663.50 دولارا للطن المتري الواحد مرتفعاً بواقع 5.00 دولارات عن المستوى الذي استقرّ عليه يوم الأربعاء.

    ردحذف
  6. الساعة 08:18 بتوقيت غرينتش (داو جونز) – تعتبر ماتيلد لاموان من "إتش أس بي سي" أنّه من المفترض أن يكون ارتفاع إنفاق المستهلك الفرنسي مؤقتاً مع تراجع تأثير كأس العالم.

    وأظهرت بيانات "المعهد الوطني للإحصاءات والدراسات الاقتصادية" الفرنسي أنّ إنفاق المستهلك الفرنسي ارتفع بنسبة 0.7% على أساس شهري بعد أن هبط بنسبة 1.3% في نيسان/أبريل.

    وتقول لاموان إنّ "إنفاق المستهلك على السلع المصنّعة سيبقى ضعيفاً في الأشهر المقبلة بسبب مستوى البطالة المرتفع وانتهاء التحفيز المالي الاجتماعي".

    وإلى ذلك، ترجّح أن يكون قد تراجع استهلاك الطاقة مع بداية فصل الربيع.

    كما تتوقّع أن يكون إنفاق المستهلك منتظماً في ظلّ تبدّد تأثّر الإنفاق بالسحب التدريجي لخطّة التخلص من السيارات القديمة، وقبل بدء الإصلاح المالي.

    ردحذف
  7. الساعة 09:29 بتوقيت غرينتش (داو جونز) – انخفض الفورنت مقابل اليورو إذ يتم التداول في أسواق أوروبا الغربية على تراجع، إلا أن العملة المجرية لا تزال ضمن النطاق التي سجلته خلال الأسبوع الفائت، على حد تعبير أحد المتداولين.

    هذا ويبلغ سعر صرف اليورو مقابل الفورنت 281.10 بالمقارنة مع 280.50 بعد ظهر الأربعاء، إلا أنه من المتوقع أن يستمر النطاق المتراوح بين 278 و282، وفقاً لمصرف "تاكاريكبنك".

    وبالنسبة إلى سعر صرف الدولار مقابل الفورنت، فهو يبلغ 228.53 ولكنه من المستبعد أن يتم خرق النطاق المتراوح بين 225 و230، بحسب المصرف.

    ويسلط الضوء على ثنائي الفرنك/الفورنت في ظل انتعاش الفرنك السويسري منذ أن أعلن المركزي السويسري أنه سيقلص تدخله لصالح العملة، ما شكل أخباراً سلبية بالنسبة إلى عدد كبير من المقترضين بالفرنك السويسري في المجر.

    إلى ذلك، يبلغ سعر صرف ثنائي الفرنك/الفورنت 207.58 ومن المتوقع أن تتراوح المستويات المهمة المقبلة بين 208 و209، حسبما أضاف مصرف "تاكاريكبنك".

    إشارة إلى أن ثنائي الفرنك/الفورنت أقفل عند 205.46 يوم الأربعاء.

    ردحذف
  8. 07:15 بتوقيت غرينتش (داو جونز) – لمن يراهن على ارتفاع الإسترليني المطوّل مجددا فوق مستوى 1.50 دولار، فلينسَ الأمر، بحسب ما أفاد نيكولاس هايستنغز في مقال "فوركس فوكس".

    لا شكّ أن موازنة الطوارئ قد حازت على رضا الجموع ووكالات التصنيف الائتماني أيضاً ليشكّل الأمر بالتالي دوياً عالمياً ينبّه إلى أن حكومة الائتلاف البريطانية الجديدة تقوم بالأمر المناسب.

    والافتراض المباشر لهذا الأمر هو أن الموازنة ستعزّز الثقة ببريطانيا. ومن المتوقع أن تسجّل "بي أل سي" والإسترليني ارتفاعاً، إلا أن هذا الافتراض لن يدوم.

    ردحذف

بحث